اليوم العالمي لليتيم
تاريخ اليوم العالمي لليتيم
اليوم العالمي لليتيم انتشرت منظّمات وجمعيات للاهتمام باليتيم ، وتم تحديد يوم عالمي لليتيم .حيث يتم في هذا اليوم محاولة إسعاد الأيتام ، وتقديم الهدايا لهم ومصاحبتهم في الرحلات والخروجات .فتمّ الاتفاق على أن يكون اليوم الأول من شهر إبريل من كل عام هو يوم اليتيم العالمي .فاليوم العالمي لليتيم يوم جميل يفرح به اليتيم، وعلينا ألا نهمل اليتيم بقية أيام السنة .واتفق على أول جمعة من شهر إبريل موعدا ل يوم اليتيم العربي في مصر والدول العربية .من هو اليتيم ؟علينا أن نعرف أولًا من هو اليتيم ؟فاليتيم شرعًا هو: من مات عنه أبوه وهو صغير لم يبلغ الحلم، ويستمر وصفه باليتم حتى يبلغ.لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يُتْمَ بعد احتلام” رواه أبو داود ولاننسى أن نبينا خير الخلق أجمعين ولد يتيما . كفالة اليتيم في الإسلامقال الرسول عليه الصلاة والسلام : (أنا وَكافلُ اليتيمِ في الجنَّةِ هَكَذا . وأشارَ بالسَّبَّابةِ والوُسطى ، وفرَّجَ بينَهما شيئًا).[صحيح البخاري]وهذا تأكيد على عظمة الأجر والمكانة لكافل اليتيم، ومن يُحسِن التعامل معه ويعوّضه عن فقدان أبيه كما أن رسول الله عليه الصلاة والسلام، تعهّد لكافل اليتيم بمجاورته في الجنة.والكفالة هي الرعاية وحسن التعامل ومراعاة الشعور مع محاولة الاهتمام باليتيم ماديّا ونفسيا وصحيًّاكيف نحسن إلى الطفل اليتيمإليكم بعض الطرق للاهتمام والإحسان للأيتام . • الحفاظ على مال اليتيم ؛ حتى يكبر . • المساعدة في نفقات الطفل اليتيم حتى يكبر ويستطيع أن يأتي برزق حلال بنفسه . • التعامل مع اليتيم بالحب و زرع فيه الثقة بالنفس ، فهذا يجعله يشعر بالاطمئنان، وجبر خاطره ويعطيه حافزا للطموح. • التربية الصحيحة والسليمة كما أقرّها ديننا التي تعطي اليتيم التنشئة الصالحة وذلك بغرس العقيدة السليمة لديه. • وودور القدوة الصالحة من خلال قصص السيرة النبوية . • إدخال البهجة والسرور على اليتيم من أعظم الطاعات التي تقربنا لله سبحانه وتعالى ، بالمشاركة معه باللعب او الرحلات الترفيهية أو الاستماع له وقص القصص ، أو الرسم والتلوين ……………… ومثل هذه الأنشطة. • المعاملة الطيبة مع اللين في الحديث والرفق في التعامل مع اليتيم من أقوى الوسائل لإدخال السرور على قلبه ودعمه نفسيًّا . • التشجيع للطفل اليتيم والثناء عليه خاصة بعد إنهاء عمل شيء ، مع تحفيزه بهدية أو جائزة دافع جيد لرفع الروح المعنوية لديه وحثه على العمل الصالح والنافع . • برجاء التوجيه والإرشاد بطريق غير مباشر للطفل اليتيم في حالة الخطأ ؛ فهذا له من التأثير والتغيير في النفس والسلوك.لليتيم حق علينا جميعا في المجتمع ، ليس فقط في يوم اليتيم العالمي أو اليوم العالمي لليتيم ؛ بل طوال أيام العام .ولابد أن نحرص أن نزرع في أطفالنا حب الطفل اليتيم ، وحسن التعامل معه والإحسان إليه .والحرص على تحديد يوم أسبوعيّا أو شهريًّا ؛ لمصاحبة أطفالك في زيارة لدور الأيتام ، ومشاركتهم في يوم ترفيهي .واختيارهم لهدايا الأطفال لنشر الحب بينهم وبين الأيتام حتى يكون أفراد المجتمع نسيج واحد .ويشعر الجميع بالحب والإيخاء وهذه تعاليم ديننا السمح فالمسلم للمسلم كالبنيان.
انتشرت منظّمات وجمعيات للاهتمام باليتيم ، وتم تحديد يوم عالمي لليتيم .
حيث يتم في هذا اليوم محاولة إسعاد الأيتام ، وتقديم الهدايا لهم ومصاحبتهم في الرحلات والخروجات .
فتمّ الاتفاق على أن يكون اليوم الأول من شهر إبريل من كل عام هو يوم اليتيم العالمي .
فاليوم العالمي لليتيم يوم جميل يفرح به اليتيم، وعلينا ألا نهمل اليتيم بقية أيام السنة .
واتفق على أول جمعة من شهر إبريل موعدا ل يوم اليتيم العربي في مصر والدول العربية .
من هو اليتيم ؟
علينا أن نعرف أولًا من هو اليتيم ؟
فاليتيم شرعًا هو: من مات عنه أبوه وهو صغير لم يبلغ الحلم، ويستمر وصفه باليتم حتى يبلغ.
لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يُتْمَ بعد احتلام” رواه أبو داود ولاننسى أن نبينا خير الخلق أجمعين ولد يتيما .
كفالة اليتيم في الإسلام
قال الرسول عليه الصلاة والسلام : (أنا وَكافلُ اليتيمِ في الجنَّةِ هَكَذا . وأشارَ بالسَّبَّابةِ والوُسطى ، وفرَّجَ بينَهما شيئًا).[صحيح البخاري]
وهذا تأكيد على عظمة الأجر والمكانة لكافل اليتيم، ومن يُحسِن التعامل معه ويعوّضه عن فقدان أبيه كما أن رسول الله عليه الصلاة والسلام، تعهّد لكافل اليتيم بمجاورته في الجنة.
والكفالة هي الرعاية وحسن التعامل ومراعاة الشعور مع محاولة الاهتمام باليتيم ماديّا ونفسيا وصحيًّا
كيف نحسن إلى الطفل اليتيم
إليكم بعض الطرق للاهتمام والإحسان للأيتام .
• الحفاظ على مال اليتيم ؛ حتى يكبر .
• المساعدة في نفقات الطفل اليتيم حتى يكبر ويستطيع أن يأتي برزق حلال بنفسه .
• التعامل مع اليتيم بالحب و زرع فيه الثقة بالنفس ، فهذا يجعله يشعر بالاطمئنان، وجبر خاطره ويعطيه حافزا للطموح.
• التربية الصحيحة والسليمة كما أقرّها ديننا التي تعطي اليتيم التنشئة الصالحة وذلك بغرس العقيدة السليمة لديه.
• وودور القدوة الصالحة من خلال قصص السيرة النبوية .
• إدخال البهجة والسرور على اليتيم من أعظم الطاعات التي تقربنا لله سبحانه وتعالى ، بالمشاركة معه باللعب او الرحلات الترفيهية أو الاستماع له وقص القصص ، أو الرسم والتلوين ……………… ومثل هذه الأنشطة.
• المعاملة الطيبة مع اللين في الحديث والرفق في التعامل مع اليتيم من أقوى الوسائل لإدخال السرور على قلبه ودعمه نفسيًّا .
• التشجيع للطفل اليتيم والثناء عليه خاصة بعد إنهاء عمل شيء ، مع تحفيزه بهدية أو جائزة دافع جيد لرفع الروح المعنوية لديه وحثه على العمل الصالح والنافع .
• برجاء التوجيه والإرشاد بطريق غير مباشر للطفل اليتيم في حالة الخطأ ؛ فهذا له من التأثير والتغيير في النفس والسلوك.
لليتيم حق علينا جميعا في المجتمع ، ليس فقط في يوم اليتيم العالمي أو اليوم العالمي لليتيم ؛ بل طوال أيام العام .
ولابد أن نحرص أن نزرع في أطفالنا حب الطفل اليتيم ، وحسن التعامل معه والإحسان إليه .
والحرص على تحديد يوم أسبوعيّا أو شهريًّا ؛ لمصاحبة أطفالك في زيارة لدور الأيتام ، ومشاركتهم في يوم ترفيهي .
واختيارهم لهدايا الأطفال لنشر الحب بينهم وبين الأيتام حتى يكون أفراد المجتمع نسيج واحد .
ويشعر الجميع بالحب والإيخاء وهذه تعاليم ديننا السمح فالمسلم للمسلم كالبنيان.